مساهمة الزمخشريرح في علم
التفسير
بقلم محمد حبيب الرحمن
فيها خمسة فصول. منها في
☆مساهمته في علم التفسير.
☆منهجه في التفسير.
☆مصادره في التفسير.
☆منزلة تفسيره بين كتب التفاسير.
ان
الزمخشرىرح هو سلطان الطريقة اللُّغوية فى تفسير القرآن. وتفسيره
الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل فى وجوه التأويل هو أول كتاب فى التفسير
كشف لنا على سر بلاغة القرآن، وأبان لنا عن وجوه إعجازه، وأوضح لنا عن دقة المعنى
الذى يُفهم من التركيب اللفظى. كل هذا فى قالب أدبى رائع، وصوغ إنشائى بديع، لا
يتفق لغير الزمخشرى، إمام اللُّغة وسلطان المفسِّرين.[1]
قال
العلامة الزمخشريرح في مقدمة التفسير: علم
التفسير الذي لا يتم